فيديوهاتنشرات القاطرة

القاطرة| نشرة الأخبار السياسية

مُحْتَوَى النَّشْرَةِ:
الْخَارِجِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ: أَيُّ أُطْرُوحَاتٍ بِشَأْنِ تَوَلِّي مِصْرَ إِدَارَةَ قِطَاعِ غَزَّةَ “مَرْفُوضَةٌ”
صَرَّحَ السَّفِيرُ تَمِيمُ خَلَّافٍ، الْمُتَحَدِّثُ بِاسْمِ وِزَارَةِ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ، بِأَنَّ أَيَّ أُطْرُوحَاتٍ أَوْ مُقْتَرَحَاتٍ تَلْتَفُّ حَوْلَ ثَوَابِتِ الْمَوْقِفِ الْمِصْرِيِّ وَالْعَرَبِيِّ، وَالْأُسُسِ السَّلِيمَةِ لِلتَّعَامُلِ مَعَ جَوْهَرِ الصِّرَاعِ، الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِانْسِحَابِ إِسْرَائِيلَ مِنْ الْأَرَاضِي الْفِلَسْطِينِيَّةِ الْمُحْتَلَّةِ وَإِقَامَةِ دَوْلَةٍ فِلَسْطِينِيَّةٍ مُسْتَقِلَّةٍ، هِيَ أُطْرُوحَاتٌ مَرْفُوضَةٌ وَغَيْرُ مَقْبُولَةٍ، بِاعْتِبَارِهَا أَنْصَافَ حُلُولٍ تُسْهِمُ فِي تَجَدُّدِ حَلَقَاتِ الصِّرَاعِ بَدَلًا مِنْ تَسْوِيَتِهِ بِشَكْلٍ نِهَائِيٍّ. جَاءَ تَصْرِيحُ الْمُتَحَدِّثِ بِاسْمِ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ ، رَدًّا عَلَى اسْتِفْسَارَاتٍ صَحَفِيَّةٍ حَوْلَ الْمُقْتَرَحَاتِ الْمُتَدَاوَلَةِ بِشَأْنِ الْحَوْكَمَةِ خِلَالَ الْمَرْحَلَةِ الْمُقْبِلَةِ فِي قِطَاعِ غَزَّةَ، وَآخِرُهَا مُقْتَرَحُ تَوَلِّي مِصْرَ إِدَارَةَ قِطَاعِ غَزَّةَ لِفَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ. وَشَدَّدَ السَّفِيرُ تَمِيمُ خَلَّافٍ فِي بَيَانِهِ، عَلَى الِارْتِبَاطِ الْعُضْوِيِّ بَيْنَ قِطَاعِ غَزَّةَ وَالضَّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ بِمَا فِيهَا الْقُدْسُ الشَّرْقِيَّةُ بِاعْتِبَارِهَا أَرَاضِيَ فِلَسْطِينِيَّةً تُمَثِّلُ إِقْلِيمَ الدَّوْلَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ الْمُسْتَقِلَّةِ وَيَجِبُ أَنْ تَخْضَعَ لِلسِّيَادَةِ وَلِلْإِدَارَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ الْكَامِلَةِ.
اَلْخَارِجِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ تُحَذِّرُ مِنْ انْزِلَاقِ الْمِنْطَقَةِ إِلَى حَرْبٍ إِقْلِيمِيَّةٍ مُدَمِّرَةٍ أَجْرَى الدُّكْتُورُ بَدْرُ عَبْدَالْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ، الْيَوْمَ الثُّلَاثَاءَ، اِتِّصَالًا هَاتِفِيًّا مَعَ نَظِيرِهِ اَلْأَمْرِيكِيِّ، انْتُونِي بِلِينْكِنْ، حَيْثُ تَنَاوَلَ اَلِاتِّصَالُ اَلتَّطَوُّرَاتِ الْإِقْلِيمِيَّةَ الْمُتَلَاحِقَةَ فِي كُلٍّ مِنْ لُبْنَانَ وَقِطَاعِ غَزَّةَ، وَمَا تَفْرِضُهُ مُسْتَجِدَّاتُ الْأَحْدَاثِ مِنْ ضَرُورَةِ تَكْثِيفِ التَّنْسِيقِ وَالتَّشَاوُرِ لِاحْتِوَاءِ التَّصْعِيدِ الرَّاهِنِ بِالْمِنْطَقَةِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَنَاوُلِ الْوَزِيرَيْنِ الْمَوْقِفَ حِيَالَ الْأَمْنِ الْمَائِيِّ الْمِصْرِيِّ. وَحَذَّرَ الْوَزِيرُ عَبْدَالْعَاطِي ، مِنْ أَنَّ وَتِيرَةَ التَّصْعِيدِ الْحَالِيَّةَ فِي الْمِنْطَقَةِ تَسْتَوْجِبُ تَكَاتُفَ الْجُهُودِ لِلتَّدَخُّلِ السَّرِيعِ فِي هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ الدَّقِيقَةِ لِاحْتِوَاءِ الْمَوْقِفِ، وَهُوَ مَا يَتَطَلَّبُ بَذْلَ جُهُودٍ حَثِيثَةٍ لِخَفْضِ التَّصْعِيدِ وَحَثَّ كَافَّةِ الْأَطْرَافِ عَلَى ضَبْطِ النَّفْسِ، تَجَنُّبًا لِانْزِلَاقِ الْمِنْطَقَةِ لِحَرْبٍ إِقْلِيمِيَّةٍ ذَاتِ عَوَاقِبَ مُدَمِّرَةٍ لِكَافَّةِ أَطْرَافِهَا، بِحَسْبِ السَّفِيرِ تَمِيمِ خَلَّافٍ الْمُتَحَدِّثِ بِاسْمِ وِزَارَةِ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ. وَشَدَّدَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ عَلَى رَفْضِ مِصْرَ الْكَامِلِ لِأَيِّ مَسَاسٍ بِسِيَادَةِ لُبْنَانَ وَسَلَامَةِ أَرَاضِيهِ، مُؤَكِّدًا عَلَى أَهَمِّيَّةِ التَّوَصُّلِ لِوَقْفٍ فَوْرِيٍّ وَشَامِلٍ لِإِطْلَاقِ النَّارِ ، مَعَ الْعَمَلِ عَلَى تَكْثِيفِ إِرْسَالِ الْمُسَاعَدَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالْإِغَاثِيَّةِ الْعَاجِلَةِ لِلشَّعْبِ اللُّبْنَانِيِّ فِي ظِلِّ نُزُوحِ أَكْثَرَ مِنْ مِلْيُونِ مُوَاطِنٍ لُبْنَانِيٍّ، فَضْلًا عَنْ أَهَمِّيَّةَ دَعْمِ وَتَمْكِينِ الْمُؤَسَّسَاتِ اللُّبْنَانِيَّةِ، وَعَلَى رَأْسِهَا الْجَيْشُ اللُّبْنَانِيُّ، مِنْ الِاضْطِلَاعِ بِوَاجِبَاتِهَا، مُشَدِّدًا عَلَى ضَرُورَةِ الْتِزَامِ كَافَّةِ الْأَطْرَافِ بِتَنْفِيذِ قَرَارِ مَجْلِسِ الْأَمْنِ رَقْمَ 1701 بِكَافَّةِ عَنَاصِرِهِ. وَأَكَّدَ أَنَّهُ عَقِبَ مُرُورِ عَامٍ كَامِلٍ عَلَى الِاعْتِدَاءَاتِ الْإِسْرَائِيلِيَّةِ عَلَى قِطَاعِ غَزَّةَ، وَمَا نَتَجَ عَنْهَا مِنْ تَصْعِيدٍ وَاضْطِرَابَاتٍ وَاسِعَةٍ، فَإِنَّهُ يَجِبُ عَلَى الْمُجْتَمَعِ الدَّوْلِيِّ الِاضْطِلَاعُ بِمَسْؤُولِيَّاتِهِ لِلتَّوَصُّلِ لِوَقْفٍ فَوْرِيٍّ وَدَائِمٍ لِإِطْلَاقِ النَّارِ فِي قِطَاعِ غَزَّةَ، مُشَدِّدًا عَلَى أَهَمِّيَّةِ نَفَاذِ الْمُسَاعَدَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ لِلْقِطَاعِ بِشَكْلٍ كَامِلٍ وَغَيْرِ مَشْرُوطٍ، وَالتَّعَامُلِ مَعَ جُذُورِ الصِّرَاعِ ، مِنْ خِلَالِ إِقَامَةِ الدَّوْلَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ الْمُسْتَقِلَّةِ عَلَى خُطُوطِ 4 يُونْيُو 1967، وَعَاصِمَتُهَا الْقُدْسُ الشَّرْقِيَّةُ. كَمَا تَطَرَّقَ الِاتِّصَالُ إِلَى مَسْأَلَةِ الْأَمْنِ الْمَائِيِّ الْمِصْرِيِّ، حَيْثُ أَكَّدَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ عَلَى الْمَوْقِفِ الْمِصْرِيِّ الدَّاعِي لِلتَّوَصُّلِ لِاتِّفَاقٍ مُلْزِمٍ قَانُونًا لِتَشْغِيلِ السَّدِّ الْإِثْيُوبِيِّ، وَإِعْمَالِ قَوَاعِدِ الْقَانُونِ الدَّوْلِيِّ فِي هَذَا الشَّأْنِ، مُشَدِّدًا عَلَى أَنَّ الْأَمْنَ الْمَائِيَّ الْمِصْرِيَّ مَسْأَلَةٌ وُجُودِيَّةٌ لَنْ تَتَهَاوَنَ مِصْرُ فِيهَا. وَمِنْ جَانِبِهِ، جَدَّدَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْأَمْرِيكِيُّ الْتِزَامَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ بِدَعْمِ الْأَمْنِ الْمَائِيِّ الْمِصْرِيِّ.
أَزَمَاتٌ مُتَفَاقِمَةٌ.. تَأْثِيرُ سِيَاسَاتِ تِرَامْبْ عَلَى تَمَاسُكِ حِلْفِ النَّاتُو

فِي ظِلِّ الِانْتِقَادَاتِ اللَّاذِعَةِ الَّتِي أَطْلَقَهَا نَائِبُ الرَّئِيسِ الْأَمْرِيكِيِّ جِي دِي فَانْسْ، تُجَاهَ الدِّيمُقْرَاطِيَّاتِ الْأُورُوبِّيَّةِ، خِلَالَ مُشَارَكَتِهِ بِمُؤْتَمَرِ مِيُونِخْ لِلْأَمْنِ،14 فِبْرَايِرَ 2025، فَضْلًا عَنْ دَعْوَةِ إِدَارَةِ تِرَامْبْ لِأُورُوبَّا بِتَحَمُّلِ الْمَزِيدِ مِنْ الْمَسْؤُولِيَّةِ عَنْ أَمْنِ الْقَارَّةِ الْعَجُوزِ، بَيْنَمَا تَتَوَلَّى الْوِلَايَاتُ الْمُتَّحِدَةُ حَلْحَلَةَ الْأَزَمَاتِ حَوْلَ الْعَالَمِ. وَتَتَّجِهُ أَنْظَارُ الْعَالَمِ إِلَى أَلْمَانْيَا الَّتِي اسْتَضَافَتْ الْمُؤْتَمَرَ الْأَمْنِيَّ السَّنَوِيَّ الْأَهَمَّ بِمِيُونَخَ ، فِي ظِلِّ انْتِخَابَاتٍ مَصِيرِيَّةٍ ارْتَفَعَتْ فِيهَا حُظُوظُ أَقْصَى الْيَمِينِ بِدَعْمٍ مِنْ إِدَارَةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ لَمْ يُخْفِ أَرْكَانُهَا تَأْيِيدَهُمْ لِحِزْبِ الْبَدِيلِ مِنْ أَجْلِ أَلْمَانْيَا، الَّذِي حَلَّ ثَانِيًا فِي انْتِخَابَاتِ،23 فِبْرَايِرَ 2025، فِي وَقْتٍ يَتَرَقَّبُ فِيهِ الْحُلَفَاءُ الْأُورُوبِّيُّونَ ارْتِدَادَاتِ التَّقَارُبِ بَيْنَ الرَّئِيسَيْنِ الْأَمْرِيكِيِّ دُونَالْدْ تِرَامْبْ وَالرُّوسِيِّ فِلَادِيمِيرْ بُوتِينْ، عَلَى أَمْنِ الْقَارَّةِ الْأُورُوبِّيَّةِ ، وَالْحَاجَةُ لِلِاعْتِمَادِ عَلَى النَّفْسِ فِي مُوَاجَهَةِ انْسِحَابِ بَعْضِ الْقُوَّاتِ الْأَمْرِيكِيَّةِ وَسِينَارْيُوهَاتِ أَيِّ هُجُومٍ رُوسِيٍّ عَلَى الْأَرَاضِي الْأُورُوبِّيَّةِ. وَأَلْقَتْ أَجْوَاءُ سِيَاسَةِ تِرَامْبْ عَبْرَ التَّفَاوُضِ الْمُبَاشِرِ مَعَ رُوسْيَا حَوْلَ اسْتِعَادَةِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَبَدَأَتْ الْمُفَاوَضَاتُ بِشَأْنِ إِنْهَاءِ الْحَرْبِ الرُّوسِيَّةِ الْأُوكْرَانِيَّةِ،بِظَلَالِهَا عَلَى الْقُوَى الْأُورُوبِّيَّةِ الَّتِي بَاتَتْ تُطَالِبُ بِضَمَانَاتٍ أَمْنِيَّةٍ فِي تَبَدُّلٍ لِلْمَوَاقِفِ مَعَ مُوسْكُو، الَّتِي أَطْلَقَتْ شَرَارَةَ الْحَرْبِ بَعْدَ رَفْضِ مَطَالِبِهَا بِتَقْدِيمِ ضَمَانَاتٍ أَمْنِيَّةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ، حَوْلَ وَقْفِ تَمَدُّدِ حِلْفِ النَّاتُو وَالتَّعَهُّدِ بِعَدَمِ ضَمِّ أُوكْرَانْيَا مُسْتَقْبَلًا لِلتَّحَالُفِ الْعَسْكَرِيِّ الْغَرْبِيِّ.
أولويات متعارضة
ارْتَبَطَتْ تَحَرُّكَاتُ الرَّئِيسِ الْأَمْرِيكِيِّ دُونَالْدْ تِرَامْبْ، تُجَاهَ أُورُوبَّا مُنْذُ عَوْدَتِهِ لِلْبَيْتِ الْأَبْيَضِ،20 يَنَايِرَ 2025، بِالرَّغْبَةِ فِي صِنَاعَةِ السَّلَامِ الْعَالَمِيِّ وَتَحْيِيدِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ عَنْ الصِّرَاعَاتِ الدَّوْلِيَّةِ، خَاصَّةً تِلْكَ الصِّرَاعَاتِ الْمُمْتَدَّةَ، الَّتِي لَا تَحْمِلُ مَصَالِحَ اقْتِصَادِيَّةً وَتِجَارِيَّةً مُبَاشِرَةً لِوَاشِنْطُنْ، وَفِي مُقَدِّمَتِهَا الصِّرَاعُ الرُّوسِيُّ الْأُوكْرَانِيُّ. التَّحَالُفَاتُ السِّيَاسِيَّةُ: أَحْدَثَتْ الْحَرْبُ الرُّوسِيَّةُ الْأُوكْرَانِيَّةُ تَغْيِيرَاتٍ بَالِغَةً فِي السَّاحَةِ السِّيَاسِيَّةِ الْأُورُوبِّيَّةِ وَأَدَّتْ لِبُرُوزِ أَحْزَابِ أَقْصَى الْيَمِينِ فِي الْعَدِيدِ مِنْ الْعَوَاصِمِ الرَّئِيسِيَّةِ ، ضِمْنَ الِائْتِلَافَاتِ الْحُكُومِيَّةِ أَوْ الْأَزَانِ الْبَرْلَمَانِيَّةِ عَلَى الْمُسْتَوَيَيْنِ الْوَطَنِيِّ وَالْأُورُوبِّيِّ، نَتِيجَةً لِزِيَادَةِ الْأَعْبَاءِ الِاقْتِصَادِيَّةِ وَتَصَاعُدِ الْخِطَابِ الْمُنَاهِضِ لِلْهِجْرَةِ بِالتَّوَازِي مَعَ نَجَاعَةِ أَدَوَاتِ الْإِكْرَاهِ الِاقْتِصَادِيِّ فِي تَغْيِيرِ الْخَرِيطَةِ السِّيَاسِيَّةِ الدَّاخِلِيَّةِ.
. وَجَاءَتْ رَسَائِلُ أَرْكَانِ الْإِدَارَةِ الْأَمْرِيكِيَّةِ الْحَالِيَّةِ لِأُورُوبَّا وَنُخْبَةِ يَمِينِ وَيَسَارِ الْوَسَطِ نَتِيجَةً لِحَالَةِ الْعُزْلَةِ الْمَفْرُوضَةِ عَلَى أَحْزَابِ أَقْصَى الْيَمِينِ لِتَجَنُّبِ إِشْرَاكِهِمْ فِي التَّحَالُفَاتِ السِّيَاسِيَّةِ وَالِانْتِخَابِيَّةِ، وَهُوَ مَا بَرَزَ فِي السِّيَاسَةِ الْأَلْمَانِيَّةِ عَبْرَ انْتِقَادَاتِ الْمُسْتَشَارَةِ السَّابِقَةِ أَنْجِيلَا مِيرْكِلْ، لِزَعِيمِ حِزْبِهَا الِاتِّحَادِ الْمَسِيحِيِّ الدِّيمُقْرَاطِيِّ فِرِيدْرِيشْ مِيرِتِسْ، فِي تَحَالُفِهِ مَعَ حِزْبِ الْبَدِيلِ مِنْ أَجْلِ أَلْمَانْيَا، لِتَمْرِيرِ مَشْرُوعِ قَانُونٍ حَوْلَ تَشْدِيدِ الْهِجْرَةِ،29 يَنَايِرَ الْمَاضِي، وَهُوَ مَا أَدَّى لِإِعْلَانِ مِيرِتْسْ عَزْمَهُ تَشْكِيلَ حُكُومَةٍ ائْتِلَافِيَّةٍ مَعَ الْحِزْبِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ الِاجْتِمَاعِيِّ ، الَّذِي حَلَّ ثَالِثًا فِي انْتِخَابَاتِ 23 فِبْرَايِرَ 2025، بِنِسْبَةِ 16.4% مِنْ الْأَصْوَاتِ وَتَجَنَّبَ إِشْرَاكَ حِزْبِ “الْبَدِيلِ” الَّذِي جَاءَ فِي الْمَرْتَبَةِ الثَّانِيَةِ بِنِسْبَةِ 20.8%.
مَلِكَ الْأُرْدُنِّ يُؤَكِّدُ دَعْمَ بِلَادِهِ لِسِيَادَةِ سُورْيَا وَوَحْدَتِهَا وَسَلَامَةِ أَرَاضِيهَا
أَكَّدَ الْعَاهِلُ الْأُرْدُنِّيُّ الْمَلِكُ عَبْدُالِلَّهُ الثَّانِي، الْيَوْمَ الْأَرْبِعَاءَ، وُقُوفَ الْأُرْدُنِّ إِلَى جَانِبِ الْأَشِقَّاءِ السُّورِيِّينَ فِي إِعَادَةِ بِنَاءِ بَلَدِهِمْ عَبْرَ عَمَلِيَّةٍ يُشَارِكُ فِيهَا مُخْتَلِفُ مُكَوِّنَاتِ الشَّعْبِ، بِمَا يَضْمَنُ وَحْدَةَ سُورْيَا وَأَمْنَهَا وَاسْتِقْرَارَهَا. وَشَدَّدَ الْعَاهِلُ الْأُرْدُنِّيُّ، خِلَالَ لِقَائِهِ الرَّئِيسَ السُّورِيَّ الِانْتِقَالِيَّ أَحْمَدَ الشَّرْعِ فِي عَمَّانَ، ضَرُورَةَ التَّنْسِيقِ الْوَثِيقِ بَيْنَ الْبَلَدَيْنِ فِي مُوَاجَهَةِ مُخْتَلِفِ التَّحَدِّيَاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِأَمْنِ الْحُدُودِ وَالْحَدِّ مِنْ تَهْرِيبِ الْأَسْلِحَةِ وَالْمُخَدِّرَاتِ ، مُشَدِّدًا عَلَى أَهَمِّيَّةِ عَوْدَةِ سُورْيَا إِلَى دَوْرِهَا الْفَاعِلِ فِي مُحِيطِهَا الْعَرَبِيِّ.
وَأَشَارَ وَفْقَ بَيَانٍ نَشَرَتْهُ وِكَالَةُ الْأَنْبَاءِ الْأُرْدُنِيَّةُ، إِلَى ضَرُورَةِ تَهْيِئَةِ الظُّرُوفِ الْمُنَاسِبَةِ لِلْعَوْدَةِ الطَّوْعِيَّةِ وَالْآمِنَةِ لِلَّاجِئِينَ السُّورِيِّينَ إِلَى بَلَدِهِمْ، كَمَا أَدَانَ الْعَاهِلُ الْأُرْدُنِّيُّ الِاعْتِدَاءَاتِ الْإِسْرَائِيلِيَّةَ عَلَى الْأَرَاضِي السُّورِيَّةِ، مُؤَكِّدًا دَعْمٌ لِسِيَادَةِ سُورْيَا وَوَحْدَتِهَا وَسَلَامَةِ أَرَاضِيهَا. وَأَشَادَ، بِمُخْرَجَاتِ مُؤْتَمَرِ الْحِوَارِ الْوَطَنِيِّ السُّورِيِّ، مُؤَكِّدًا أَنَّهُ خُطْوَةٌ مُهِمَّةٌ نَحْوَ إِعَادَةِ بِنَاءِ سُورْيَا بِمَا يُحَقِّقُ تَطَلُّعَاتِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ الشَّقِيقِ. وَبَحَثَ اللِّقَاءُ، الَّذِي عُقِدَ فِي قَصْرِ بِسْمَانَ الزَّاهِرِ، فُرَصَ تَطْوِيرِ التَّعَاوُنِ وَالْوُصُولِ إِلَى صِيَغٍ مُشْتَرَكَةٍ فِي زِيَادَةِ وَاسْتِدَامَةِ التَّنْسِيقِ عَلَى مُخْتَلِفِ الصُّعُدِ ، بِمَا يُحَقِّقُ الْمَصَالِحَ الْمُشْتَرَكَةَ وَيُعَزِّزُ وَحْدَةَ الصَّفِّ الْعَرَبِيِّ، وَتَأْكِيدِ عُمْقِ الْعَلَاقَاتِ الْأَخَوِيَّةِ، وَالْحِرْصِ عَلَى تَوْسِيعِ التَّعَاوُنِ فِي مَجَالَاتِ التِّجَارَةِ وَالطَّاقَةِ وَالْمِيَاهِ. وَمِنْ جَانِبِهِ؛ أَعْرَبَ الرَّئِيسُ السُّورِيُّ الِانْتِقَالِيُّ أَحْمَدُ الشَّرْعِ، عَنْ تَقْدِيرِهِ لِمَوْقِفِ الْأُرْدُنِّ، بِقِيَادَةِ الْعَاهِلِ الْأُرْدُنِّيِّ، الدَّاعِمِ لِجُهُودِ إِعَادَةِ
بِنَاءِ سُورْيَا وَالْحِفَاظِ عَلَى وَحْدَتِهَا وَأَمْنِهَا وَاسْتِقْرَارِهَا وَوَدَّعَ مَلِكُ الْأُرْدُنِّ فِي مَطَارِ مَارْكَا، الرَّئِيسَ السُّورِيَّ الِانْتِقَالِيَّ لَدَى مُغَادَرَتِهِ الْأُرْدُنَّ.
رُوسْيَا: نَتَطَلَّعُ إِلَى أَنْ تُؤَدِّيَ قِمَّةُ الْقَاهِرَةِ الْمُقْبِلَةُ لِحَلِّ أَزْمَةِ قِطَاعِ غَزَّةَ
أَعْرَبَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الرُّوسِيُّ سِيرْجِي لَافْرُوفْ، الْيَوْمَ الْأَرْبِعَاءَ، عَنْ تَطَلُّعِ بِلَادِهِ إِلَى أَنْ تُؤَدِّيَ الْقِمَّةُ الْعَرَبِيَّةُ الْمُقْبِلَةُ فِي الْقَاهِرَةِ إِلَى حَلِّ أَزْمَةِ قِطَاعِ غَزَّةَ. وَتَحَدَّثَ “لَافْرُوفْ” خِلَالَ مُؤْتَمَرٍ صَحَفِيٍّ عَقِبَ لِقَائِهِ بِأَمِيرِ قَطَرَ، تَمِيمِ بْنِ حَمَدِ آلِ ثَانِي، فِي الْعَاصِمَةِ الْقَطَرِيَّةِ الدَّوْحَةِ، أَنَّ تَهْجِيرَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ سَيُحَوِّلُ الْأَوْضَاعَ فِي الْمِنْطَقَةِ إِلَى قُنْبُلَةٍ مَوْقُوتَةٍ. وَاسْتَطْرَدَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ قَائِلًا: “تَهْجِيرُ الْفِلَسْطِينِيِّينَ يُعَدُّ تَقْوِيضًا لِحَلِّ الدَّوْلَتَيْنِ” ، مُؤَكِّدًا أَنَّ إِسْرَائِيلَ تَنْتَهِكُ الِاتِّفَاقِيَّاتِ الْمُوَقَّعَةَ مَعَ لُبْنَانَ وَحَرَكَةِ حَمَاسَ. وَبِشَأْنِ سُورْيَا، أَكَّدَ أَنَّ بِلَادَهُ تَسْعَى لِتَسْوِيَةِ الْأَوْضَاعِ دَاخِلَهَا ، مُطَالِبًا بِضَرُورَةِ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ مُتَوَازِنَةً حَتَّى لَا يَقُومَ أَيُّ أَحَدٍ بِاسْتِغْلَالِ الْإِصْلَاحَاتِ لِتَحْقِيقِ مَصَالِحَ خَاصَّةٍ لَا سِيَّمَا فِي الْمَنَاطِقِ الَّتِي يُحَاوِلُ فِيهَا اللَّاعِبُونَ الْخَارِجِيُّونَ التَّأْثِيرَ عَلَيْهَا. وَعَلَّقَ “لَافْرُوفْ” عَلَى خُطَطِ بَارِيسَ بِإِرْسَالِ قُوَّاتِ حِفْظِ سَلَامٍ إِلَى كِيِيفْ أَنَّ الْخُطَطَ الْفَرَنْسِيَّةَ بِشَأْنِ إِرْسَالِ قُوَّاتِ حِفْظِ سَلَامٍ إِلَى أُوكْرَانْيَا تَهْدِفُ إِلَى عَرْقَلَةِ الْمُفَاوَضَاتِ. وَتَابَعَ: “أُورُوبَّا تُعَرْقِلُ الْمُفَاوَضَاتِ بِشَأْنِ أُوكْرَانْيَا مِنْ خِلَالِ إِبْرَامِ اتِّفَاقَاتٍ جَدِيدَةٍ مَعَ كِيِيفْ”.
الْكَرِمْلِينْ: لَا خُطَطَ حَالِيَّةً لِمُحَادَثَةٍ هَاتِفِيَّةٍ بَيْنَ تِرَامْبْ وَبُوتِينْ

أَعْلَنَتْ الرِّئَاسَةُ الرُّوسِيَّةُ “الْكِرِمْلِينْ” ، أَنَّهُ لَا يُوجَدُ خُطَطٌ حَالِيَّةٌ لِمُحَادَثَةٍ هَاتِفِيَّةٍ بَيْنَ الرَّئِيسِ الرُّوسِيِّ فِلَادِيمِيرْ بُوتِينْ وَنَظِيرِهِ الْأَمْرِيكِيِّ دُونَالْدْ تِرَامْبْ، لَكِنَّهَا قَدْ تَتِمُّ إِذَا لَزِمَ الْأَمْرُ. وَذَكَرَ الْكِرِمْلِينْ، حَسْبَ وَسَائِلِ إِعْلَامٍ رُوسِيَّةٍ، أَنَّهُ يَجِبُ التَّحْضِيرُ لِلِقَاءِ بُوتِينْ وَتِرَامْبْ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ، لَافِتًا إِلَى أَنَّ مُوسْكُو لَدَيْهَا رَغْبَةٌ بِتَعْزِيزِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ الِاقْتِصَادِيِّ مَعَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ.فِي سِيَاقٍ آخَرَ، أَكَّدَتْ الرِّئَاسَةُ الرُّوسِيَّةُ، أَنَّ رُوسْيَا لَمْ تُنَاقِشْ إِمْكَانِيَّةَ مُشَارَكَةِ قُوَّاتِ حِفْظِ سَلَامٍ صِينِيَّةٍ فِي أُوكْرَانْيَا، مُشِيرَةً إِلَى أَنَّهُ لَمْ تَرِدْ أَيُّ تَصْرِيحَاتٍ رَسْمِيَّةٍ بِشَأْنِ زِيَارَةِ الرَّئِيسِ الْأُوكْرَانِيِّ فُولُودِيمِيرْ زِيلِينِسْكِي لِلْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ، وَخُطَطِهِ لِتَوْقِيعِ اتِّفَاقِيَّةٍ بِشَأْنِ الْمَعَادِنِ الْأَرْضِيَّةِ النَّادِرَةِ. وَفِي 19 فِبْرَايِرَ الْجَارِي، نَقَلَتْ وِكَالَةُ “تَاسْ” عَنْ الْمُتَحَدِّثِ بِاسْمِ الْكِرِمْلِينْ دِيمِتْرِي بِيسْكُوفْ، قَوْلَهُ، إِنَّ “بُوتِينْ وَنَظِيرَهُ تِرَامْبْ، قَدْ يَجْتَمِعَانِ فَبْرَايِرَ الْجَارِيَ، عَلَى أَقْرَبِ تَقْدِيرٍ، رَغْمَ أَنَّ الِاجْتِمَاعَ وَجْهًا لِوَجْهٍ سَيَسْتَغْرِقُ وَقْتًا لِلتَّحْضِيرِ لَهُ . وَاسْتَطْرَدَ الْمُتَحَدِّثُ أَنَّ بُوتِينْ وَتِرَامْبْ يَلْتَقِيَانِ قَبْلَ نِهَايَةِ فِبْرَايِرَ الْجَارِي، لَافِتًا إِلَى أَنَّ التَّحْضِيرَ لِلِاجْتِمَاعِ سَيَسْتَغْرِقُ بَعْضَ الْوَقْتِ، إِذْ إِنَّ اللِّقَاءَ يَتَطَلَّبُ بَعْضَ التَّحْضِيرَاتِ مِنْ خِلَالِ وِزَارَتَيْ خَارِجِيَّةِ الْبَلَدَيْنِ، حَسْبَ وِكَالَةِ رُوِيتَرْزْ. اسْتِشْهَادُ طِفْلٍ فِلَسْطِينِيٍّ بِرَصَاصِ الِاحْتِلَالِ اسْتُشْهِدَ طِفْلٌ فِلَسْطِينِيٌّ، يَوْمَ الْأَرْبِعَاء مُتَأَثِّرًا بِإِصَابَتِهِ الْحَرِجَةِ بِالرَّأْسِ، بِرَصَاصِ قُوَّاتِ الِاحْتِلَالِ الْإِسْرَائِيلِيِّ بِمَدِينَةِ قَلْقِيلِيَّةَ، بِحَسْبِ وِكَالَةِ “وَفَا”.”. وَقَالَتْ الْوِكَالَةُ، إِنَّ الطِّفْلَ حَامِدَ فَضْلِ مُوَافِي(16 عَامًا) مِنْ قَلْقِيلِيَّةَ، أُصِيبَ بِالرَّصَاصِ الْحَيِّ فِي رَأْسِهِ، أَطْلَقَهُ جَيْشُ الِاحْتِلَالِ الْإِسْرَائِيلِيِّ عَلَيْهِ خِلَالَ تَوَاجُدِهِ قُرْبَ جِدَارِ الْفَصْلِ وَالتَّوَسُّعِ الْعُنْصُرِيِّ. وَأَشَارَتْ إِلَى أَنَّهُ تَمَّ نَقْلُ الطِّفْلِ عَلَى إِثْرِهَا الْإِصَابَةِ إِلَى مُسْتَشْفَى قَلْقِيلِيَّةَ، وَوُصِفَتْ إِصَابَتَهُ بِالْحَرَجَةِ، قَبْلَ أَنْ يُعْلَنَ عَنْ اسْتِشْهَادِهِ.
وَزِيرٌ أَلْمَانِيٌّ: مَوْقِفُ بِرْلِينْ بِشَأْنِ “حَلِّ الدَّوْلَتَيْنِ” رَاسِخٌ وَلَمْ يَتَغَيَّرْ
أَكَّدَ نِيلْزْ أَنِينْ، وَزِيرُ الدَّوْلَةِ الْأَلْمَانِيُّ لِلتَّعَاوُنِ الِاقْتِصَادِيِّ وَالتَّنْمِيَةِ، الْيَوْمَ الْأَرْبِعَاءَ، أَنَّ بِلَادَهُ بَذَلَتْ جُهُودًا مُكَثَّفَةً مَعَ الْأَطْرَافِ جَمِيعٍ لِإِطْلَاقِ سَرَاحِ الْمُحْتَجَزِينَ فِي غَزَّةَ، مُشِيرًا إِلَى أَنَّ مَوْقِفَ بِرْلِينْ بِشَأْنِ حَلِّ الدَّوْلَتَيْنِ رَاسِخٌ وَلَمْ يَتَغَيَّرْ وَنُطَالِبُ بِإِدْخَالِ مَزِيدٍ مِنْ الْمُسَاعَدَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ إِلَى الْقِطَاعِ. وَأَضَافَ “أَنِينْ” ، فِي تَصْرِيحَاتٍ لِقَنَاةِ “اَلْقَاهِرَةِ الْإِخْبَارِيَّةِ” ، أَنَّ أَلْمَانْيَا تَدْعَمُ حُقُوقَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ فِي تَنْفِيذِ حَلِّ الدَّوْلَتَيْنِ وَنَأْمُلُ إِنْهَاءَ مُعَانَاةِ الشَّعْبِ الْفِلَسْطِينِيِّ ، خَاصَّةً وَأَنَّ لَدَيْنَا عَلَاقَاتٍ قَوِيَّةً مَعَ السُّلْطَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ وَنُقَدِّمُ لَهَا كُلَّ سُبُلِ الدَّعْمِ الْمُمْكِنَةِ، مُوَضِّحًا أَنَّ هُنَاكَ حَاجَةً إِلَى دَعْمِ الْحَلِّ النِّهَائِيِّ بِشَأْنِ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَيَجِبُ تَنْفِيذُ الْحُلُولِ كَافَّةً الَّتِي تَهْدِفُ إِلَى إِعَادَةِ حُقُوقِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ. . وَأَكَّدَ ضَرُورَةَ إِعَادَةِ السُّلْطَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ إِلَى غَزَّةَ مَعَ إِعَادَةِ إِعْمَارِ الْقِطَاعِ، إِضَافَةً إِلَى ضَرُورَةِ دَعْمِ اللَّاجِئِينَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ فِي سُورْيَا وَلُبْنَانَ وَالْأُرْدُنِّ، مُضِيفًا: “نَعْمَلُ عَلَى تَهْدِئَةِ الْأَوْضَاعِ فِي الضِّفَّةِ وَنَعْمَلُ مَعَ الْجِهَاتِ الْفَاعِلَةِ لِتَقْدِيمِ مَزِيدٍ مِنْ الْمُسَاعَدَاتِ”. وَأَكَّدَ الْوَزِيرُ الْأَلْمَانِيُّ، ضَرُورَةَ دَعْمِ اللَّاجِئِينَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ فِي سُورْيَا وَلُبْنَانَ وَالْأُرْدُنِّ، مُشِيرًا إِلَى أَنَّهُ يَتِمُّ الْعَمَلُ عَلَى تَهْدِئَةِ الْأَوْضَاعِ فِي الضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ وَنَعْمَلُ مَعَ الْجِهَاتِ الْفَاعِلَةِ لِتَقْدِيمِ مَزِيدٍ مِنْ الْمُسَاعَدَاتِ، وَضَرُورَةِ إِقْرَارِ حَقِّ الْفِلَسْطِينِيِّينَ فِي تَقْرِيرِ الْمَصِيرِ. وَعَنْ الْأَوْضَاعِ فِي سُورْيَا، أَكَّدَ أَنَّ أَلْمَانْيَا تَسْعَى لِتَخْفِيفِ الْعُقُوبَاتِ الْمَفْرُوضَةِ عَلَى سُورْيَا، لِأَنَّهَا تُمَثِّلُ عَائِقًا أَمَامَ النُّمُوِّ الِاقْتِصَادِيِّ، خَاصَّةً وَأَنَّ هُنَاكَ مَسَاعٍ أُورُوبِّيَّةً لِزِيَادَةِ هَذَا الدَّعْمِ، مُشَدِّدًا عَلَى أَنَّهُ يَجِبُ الْعَمَلُ عَلَى اسْتِعَادَةِ الْأَمْنِ وَالِاسْتِقْرَارِ فِي الْبِلَادِ، وَتَخْفِيفِ الْمُعَانَاةِ عَنْ الشَّعْبِ السُّورِيِّ.
وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ يُؤَكِّدُ لِرَئِيسِ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ
اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ. اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ. أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ

اسْتَقْبَلَ د. بَدْرُ عَبْدِ الْعَاطِي وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْهِجْرَةِ عَمَّارُ الْحَكِيمِ، رَئِيسُ تَيَّارِ الْحِكْمَةِ الْوَطَنِيِّ الْعِرَاقِيِّ.

أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي الْمَوْقِفَ الْمِصْرِيَّ الدَّاعِمَ لِأَمْنِ وَاسْتِقْرَارِ الْعِرَاقِ، مُشِيدًا بِمَا شَهِدَتْهُ السَّنَوَاتُ الْأَخِيرَةُ مِنْ تَطَوُّرٍ مَلْمُوسٍ فِي الْعَلَاقَاتِ الْمِصْرِيَّةِ- الْعِرَاقِيَّةِ. وَنَوَّهَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ إِلَى مُتَابَعَةِ مِصْرَ بَرَامِجَ التَّعَاوُنِ الْمُشْتَرَكَةَ مَعَ الْعِرَاقِ لِتَعْزِيزِ مُخْتَلِفِ أَوْجُهِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِمَا يُسْهِمُ فِي الِارْتِقَاءِ بِالْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَيُحَقِّقُ مَصَالِحَ الشَّعْبَيْنِ الشَّقِيقَيْنِ ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَحْثِ سُبُلِ دَفْعِ مَشْرُوعَاتِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ مِصْرَ وَالْعِرَاقِ وَالْأُرْدُنِّ فِي إِطَارِ آلِيَّةِ التَّعَاوُنِ الثُّلَاثِيِّ. تَنَاوَلَ الْجَانِبَانِ آخِرَ الْمُسْتَجِدَّاتِ الْخَاصَّةِ بِالْأَوْضَاعِ فِي غَزَّةَ، حَيْثُ اسْتَعْرَضَ وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ جُهُودَ مِصْرَ الرَّامِيَةَ لِضَمَانِ اسْتِدَامَةِ اتِّفَاقِ وَقْفِ إِطْلَاقِ النَّارِ فِي غَزَّةَ، وَالْخُطَّةَ الَّتِي يَتِمُّ بَلْوَرَتُهَا لِإِعَادَةِ الْإِعْمَارِ، مُشَدِّدًا عَلَى رَفْضِ مِصْرَ لِتَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ قِطَاعِ غَزَّةَ، وَضَرُورَةِ السَّعْيِ نَحْوَ التَّوَصُّلِ لِحَلٍّ سِيَاسِيٍّ دَائِمٍ وَعَادِلٍ لِلْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ.
كَمَا تَطَرَّقَ اللِّقَاءُ إِلَى تَطَوُّرَاتِ الْأَوْضَاعِ فِي سُورْيَا، حَيْثُ أَكَّدَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي مَوْقِفَ مِصْرَ الدَّاعِمَ لِلدَّوْلَةِ السُّورِيَّةِ وَاحْتِرَامَ سِيَادَتِهَا وَوَحْدَةِ وَسَلَامَةِ أَرَاضِيهَا، مُشَدِّدًا عَلَى ضَرُورَةِ تَدْشِينِ عَمَلِيَّةٍ سِيَاسِيَّةٍ شَامِلَةٍ تَضُمُّ كَافَّةَ أَطْيَافِ وَمُكَوِّنَاتِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ دُونَ إِقْصَاءٍ لِأَيِّ طَرَفٍ لِتَمْهِيدِ الطَّرِيقِ لِعَوْدَةِ الِاسْتِقْرَارِ إِلَى سُورْيَا الشَّقِيقَةِ، مُشَدِّدًا عَلَى ضَرُورَةِ مُكَافَحَةِ الْإِرْهَابِ وَالتَّطَرُّفِ وَأَنْ تَكُونَ سُورْيَا مَصْدَرَ اسْتِقْرَارٍ بِالْإِقْلِيمِ. وَرَحَّبَ الْوَزِيرُ عَبْدُ الْعَاطِي بِمَا شَهِدَهُ لُبْنَانُ الشَّقِيقُ مِنْ تَطَوُّرَاتٍ سِيَاسِيَّةٍ مُهِمَّةٍ خِلَالَ الْفَتْرَةِ الْأَخِيرَةِ ، وَالَّتِي شَمِلَتْ انْتِخَابَ رَئِيسٍ لِلْجُمْهُورِيَّةِ وَتَشْكِيلَ الْحُكُومَةِ اللُّبْنَانِيَّةِ الْجَدِيدَةِ، مُثَمِّنًا تِلْكَ الْخُطُوَاتِ، مُشَدِّدًا عَلَى ضَرُورَةِ تَنْفِيذِ اتِّفَاقِ وَقْفِ الْأَعْمَالِ الْعَدَائِيَّةِ فِي جَنُوبِ لُبْنَانَ، وَالِانْسِحَابِ الْفَوْرِيِّ غَيْرِ الْمَنْقُوصِ لِلْقُوَّاتِ الْإِسْرَائِيلِيَّةِ مِنْ جَنُوبِ لُبْنَانَ.
الِاحْتِلَالُ يُخْطِرُ 11 عَائِلَةً بِإِخْلَاءِ مَنَازِلِهَا فِي مُخَيَّمِ نُورِ شَمْسٍ لِهَدْمِهَا
قَالَ مُحَافِظُ طُولْكَرْمَ عَبْدُالِلَّهُ كُمَيْلٍ، الْيَوْمَ الْأَرْبِعَاءَ، إِنَّ الِاحْتِلَالَ الْإِسْرَائِيلِيَّ أَخْطَرَ بِهَدْمِ 11 مَنْزِلًا فِي مُخَيَّمِ نُورِ شَمْسٍ بِالضَّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ الْمُحْتَلَّةِ، لِلَّاجِئِينَ بِذَرِيعَةِ شَقِّ طَرِيقٍ مِنْ سَاحَةِ الْمُخَيَّمِ بِاتِّجَاهِ حَارَةِ الْمَنْشِيَّةِ، يُعَدُّ مَجْزَرَةً جَدِيدَةً بِحَقِّ هَذَا الْمُخَيَّمِ، عَبْرَ التَّدْمِيرِ وَالتَّخْرِيبِ الْمُمَنْهَجَيْنِ اللَّذَيْنِ يَسْتَهْدِفَانِ تَغْيِيبَ الشَّاهِدِ عَلَى جَرِيمَةِ النَّكْبَةِ، فِي الْوَقْتِ الَّذِي يَتَوَاصَلُ فِيهِ الْعُدْوَانُ عَلَى مُخَيَّمِ طُولْكَرْمَ. وَأَضَافَ “كَمِيلٌ” ، فِي تَصْرِيحٍ نَقَلَتْهُ وِكَالَةُ الْأَنْبَاءِ الْفِلَسْطِينِيَّةُ “وَفَا”:” كُلُّ مَا يَقُومُ بِهِ الِاحْتِلَالُ مِنْ عُدْوَانٍ غَيْرِ مَسْبُوقٍ عَلَى مَدِينَةِ طُولْكَرْمَ وَمُخَيَّمَيْهَا، الَّذِي دَخَلَ يَوْمَهُ ال31، وَلَا يُمْكِنُ لَهُ أَنْ يَكْسِرَ عَزِيمَةَ هَذَا الشَّعْبِ، وَإِرَادَةَ مُحَافَظَةِ طُولْكَرْمَ الْعَصِيَّةَ عَلَى الِانْكِسَارِ”.وَأَوْضَحَ أَنَّ “قُوَّاتِ الِاحْتِلَالِ نَفَّذَتْ جَرَائِمَ الْقَتْلِ، وَالْهَدْمِ وَالتَّدْمِيرِ الْمُتَعَمَّدِ لِلْبِنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ، وَالْمَنَازِلِ وَالْمَحَالِّ التِّجَارِيَّةِ، عِلَاوَةً عَلَى مَا يُمَارَسُ مِنْ جَرِيمَةٍ لِإِجْبَارِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ عَلَى النُّزُوحِ قَسْرًا مِنْ مُخَيَّمَيْ طُولْكَرْمَ وَنُورِ شَمْسٍ، وَتَحْوِيلِ عَدَدٍ مِنْ تِلْكَ الْمَنَازِلِ وَالْمَوَاقِعِ إِلَى ثُكُنَاتٍ عَسْكَرِيَّةٍ وَتَخْرِيبِ مُمْتَلَكَاتِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ وَحَرْقِهَا” وَأَرْدَفَ: “هَذَا كُلُّهُ يُفَاقِمُ مُعَانَاةَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ الَّذِينَ بَقُوا فِي مَنَازِلِهِمْ، تَحْتَ حِصَارٍ مُشَدَّدٍ وَنَقْصٍ فِي الْمَوَادِّ الْأَسَاسِيَّةِ مِنْ الطَّعَامِ وَالْمِيَاهِ وَالْأَدْوِيَةِ وَحَلِيبِ الْأَطْفَالِ ، فِيمَا شَهِدَ مُخَيَّمُ نُورِ شَمْسٍ خِلَالَ الْأَيَّامِ الْمَاضِيَةِ حَرَكَةَ نُزُوحٍ كَبِيرَةً بَيْنَ سُكَّانِهِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْأَطْفَالِ وَكِبَارِ السِّنِّ وَالْمَرْضَى، تَرَكَّزَتْ فِي حَارَاتِ الْمَسْلَخِ وَالْمَنْشِيَّةِ وَجَبَلَيْ الصَّالِحِينَ وَالنَّصْرِ، إِذْ فَاقَ عَدَدُهُمْ 5000 نَازِحٍ”.

الْعَاهِلُ الْأُرْدُنِّيُّ يَسْتَقْبِلُ الرَّئِيسَ السُّورِيَّ الِانْتِقَالِيَّ

وَصَلَ الرَّئِيسُ السُّورِيُّ الِانْتِقَالِيُّ أَحْمَدُ الشَّرْعِ، الْأُرْدُنَّ، فِي زِيَارَةٍ رَسْمِيَّةٍ. وَأَفَادَتْ وِكَالَةُ الْأَنْبَاءِ الْأُرْدُنِّيَّةُ “بِتْرَا” ، بِأَنَّ الْعَاهِلَ الْأُرْدُنِّيَّ الْمَلِكَ عَبْدَاللَّهَ الثَّانِيَ، اسْتَقْبَلَ الرَّئِيسَ السُّورِيَّ الِانْتِقَالِيَّ أَحْمَدَ الشَّرْعِ، لَدَى وُصُولِهِ مَطَارَ مَارْكَا، فِي زِيَارَةٍ رَسْمِيَّةٍ لِلْأُرْدُنِّ. وَيُرَافِقُ الرَّئِيسَ السُّورِيَّ الِانْتِقَالِيَّ فِي الزِّيَارَةِ، وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَالْمُغْتَرِبِينَ أَسْعَدُ الشَّيْبَانِي، وَعَدَدٌ مِنْ الْمَسْؤُولِينَ. وَهَنَّأَ الْمَلِكُ عَبْدَاللَّهُ الثَّانِي، “الشَّرْعَ” بِتَوَلِّيهِ رِئَاسَةَ الْجُمْهُورِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّورِيَّةِ فِي الْمَرْحَلَةِ الِانْتِقَالِيَّةِ ، مُؤَكِّدًا دَعْمَ الْأُرْدُنِّ لِوَحْدَةِ سُورْيَا وَأَمْنِهَا وَاسْتِقْرَارِهَا. وَأَكَّدَ الْمَلِكُ حِرْصَ الْأُرْدُنِّ عَلَى تَوْطِيدِ التَّعَاوُنِ مَعَ سُورْيَا وَوُقُوفِهِ إِلَى جَانِبِ السُّورِيِّينَ فِي تَطْوِيرِ بَلَدِهِمْ، وَإِدَامَةِ التَّنْسِيقِ إِزَاءَ مُخْتَلِفِ الْقَضَايَا، بِمَا يُحَقِّقُ الْمَصَالِحَ الْمُشْتَرَكَةَ، وَيُعَزِّزُ وَحْدَةَ الصَّفِّ الْعَرَبِيِّ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى