القاطرة| نشرة الأخبار التقنية

تفاصيل النشرة

الشركات الصينية تتألق في المعرض التكنولوجي الأبرز في العالم

بكين – تتجه أنظار الشركات التكنولوجية الصينية إلى معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2025، وهو المعرض التكنولوجي الأبرز في العالم، والذي سيقام في لاس فيجاس بالولايات المتحدة، حيث تعرض أحدث إنجازاتها التكنولوجية ومنتجاتها المبتكرة، بما في ذلك شاشات أشباه الموصلات والمنازل الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والروبوتات.

ويشارك في المعرض، الذي يستمر من الثلاثاء إلى الجمعة، نحو 1500 شركة صينية، وهو ما يمثل أكثر من 30% من إجمالي العارضين المسجلين.

وقال الخبراء إن هذه المشاركة القوية تسلط الضوء على نقاط القوة المتنامية للشركات الصينية وقدراتها على الابتكار المستقل في التقنيات المتطورة والمجالات الناشئة.

وأضافوا أن وجود الشركات الصينية في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية يثبت أنها لا تلعب دورا حيويا متزايد الأهمية في قيادة الثورة في صناعة الإلكترونيات الاستهلاكية العالمية فحسب، بل تسعى أيضا إلى توسيع حضورها في الأسواق الخارجية على الرغم من الحملة الأميركية والعقوبات على قطاع التكنولوجيا الفائقة في الصين.

وقد جذبت الأجهزة الطرفية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي الاهتمام خلال حدث هذا العام.

أطلقت شركة BOE Technology Group الصينية لتصنيع لوحات العرض مجموعة من التقنيات والمنتجات الجديدة، بما في ذلك شاشة عرض ثنائية باعثة للضوء العضوية قابلة للانزلاق مقاس 31.6 بوصة، وشاشة مثبتة على السيارة ذات وظائف قابلة للطي ومنحنية، وقيادة ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي.

حظيت “حاملة الطائرات البرية” المصنوعة في الصين باهتمام كبير. ظهرت المركبة، التي أنتجتها وحدة السيارات الطائرة Xpeng Aeroht التابعة لشركة صناعة السيارات الكهربائية الصينية Xpeng Motors، لأول مرة على المستوى الدولي في معرض CES 2025.

مع تأمين أكثر من 3000 طلب، من المتوقع أن تصبح السيارة الطائرة أول مركبة من نوعها يتم إنتاجها بكميات كبيرة في العالم، ومن المقرر تسليمها في عام 2026.

وقال تشو كيلي، المدير المؤسس لمعهد الصين للاقتصاد الجديد، إن المشاركة القوية للشركات الصينية في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2025 هي شهادة على القوة التكنولوجية المتزايدة للصين وقدرتها التنافسية على الساحة العالمية.

وقال تشو “باعتباره أكبر معرض للإلكترونيات الاستهلاكية في العالم، يوفر معرض الإلكترونيات الاستهلاكية منصة قيمة للشركات الصينية لعرض أحدث إنجازاتها في التقنيات الرائدة عالميًا والدخول إلى السوق الدولية”.

كشفت شركة Hisense الصينية للأجهزة المنزلية عن تلفزيون Mini LED مقاس 116 بوصة مزود برقائق الصور AI التي طورتها بنفسها، والذي سيحقق الإنتاج الضخم في مارس.

اكتسبت نظارات الواقع المعزز والروبوتات موطئ قدم قوي خلال المعرض. عرضت شركة الواقع المعزز الصينية Xreal أحدث نظاراتها التي تعمل بالواقع المعزز مع قدرات معززة للترفيه والألعاب، بينما قدمت Dreame Technology المكانس الكهربائية الروبوتية وروبوتات تنظيف النوافذ.

عرضت شركة Segway-Ninebot المتخصصة في تكنولوجيا الروبوتات أكثر من 20 منتجًا بما في ذلك جزازات العشب الآلية الذكية والدراجات البخارية الكهربائية والدراجات الإلكترونية. وقالت الشركة إنها تأمل في اكتساب رؤى من المستخدمين العالميين وتوسيع حضورها في السوق العالمية عبر معرض CES.

وقال وانج جيبينج، نائب رئيس شركة أبحاث السوق IDC China، إن الشركات الصينية تعمل على تنويع استراتيجياتها الخارجية، مع توسع محافظ المنتجات من أجهزة الكمبيوتر التقليدية والهواتف الذكية والأجهزة اللوحية إلى الأجهزة الطرفية الذكية الناشئة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، مثل نظارات الواقع المعزز، والمكانس الكهربائية الروبوتية، ومعدات المنزل الذكية، والتي ستصبح محرك نمو جديد لصناعة الإلكترونيات الاستهلاكية.

وأشار وانج إلى أن الشركات المحلية تعمل باستمرار على ترقية منتجاتها وتقنياتها في محاولة لتلبية الاحتياجات المتنوعة بشكل متزايد للمستهلكين العالميين والحصول على حصة أكبر من السوق الخارجية المتوسطة إلى الراقية.

وقال هونغ يونغ، الباحث المشارك في الأكاديمية الصينية للتجارة الدولية والتعاون الاقتصادي، إن الشركات الصينية في طليعة الابتكار التكنولوجي على مستوى العالم، وحققت تقدماً ملحوظاً في مجالات التكنولوجيا، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والروبوتات. وأضاف أن هذه الخطوة من شأنها أن تساعد في دفع التحول من “صنع في الصين” إلى “صنع في الصين”.

• «نيو» تفتتح أول صالة لسياراتها الكهربائية في دبي

دبي: «الخليج»

أعلنت «نيو» NIO، الشركة العاملة في تصنيع المركبات الكهربائية الذكية الفاخرة، عن افتتاح NIO Space دبي، أحدث مساحة للابتكار ومشاركة المستخدمين، والذي يقع في «جيت أفينيو» بمركز دبي المالي العالمي، ويشكل هذا الإنجاز خطوة مهمة إلى الأمام في إطار خطة توسع الشركة بدولة الإمارات، مما يعزز التزامها بإعادة تعريف تجربة المركبات الكهربائية الفاخرة في المنطقة.

ويجمع NIO Space دبي المصمم بعناية بين أحدث التقنيات والتصميم المتطور والمشاركة المجتمعية، حيث يوفر للزوار بيئة غامرة لاستكشاف مجموعة المركبات الكهربائية الحديثة وحلول البطاريات المبتكرة، والخدمات التي تركز على المستخدم، مما يعكس رؤية العلامة التجارية لمستقبل مستدام ومتصل بالشبكات.

وبعد الإطلاق الناجح لـNIO House أبوظبي، يشكل هذا الافتتاح خطوة مهمة في توسع الشركة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتمتلك بعد هذا الافتتاح 439 نيو سبيس على مستوى العالم، حيث يعزز حضورها في دبي التزام العلامة التجارية تجاه المنطقة وطموحها لتوسع قوي في دولة الإمارات.

وقال روبيرتو لوبيس دا سيلفا، مدير عام الشركة في الإمارات: «يمثل هذا الافتتاح خطوة مهمة، ضمن رحلتنا لترسيخ مكانة الشركة في منطقة الشرق الأوسط، ويعد مركز دبي المالي العالمي المكان المثالي لعرض رؤيتنا للتنقل الكهربائي الذكي، فهذه المساحة ليست مجرد صالة عرض لمنتجاتنا المبتكرة، لكنها أيضاً منصة للتواصل مع مجتمع يشاركنا شغفنا بالاستدامة والتطور».

ويمكن للزوار في دبي تجربة سيارات الشركة الكهربائية، بما في ذلك السيارة EL8 ذات الستة مقاعد، والرياضية متعددة الاستخدامات EC6، والسيدان الأنيقة متوسطة الحجم ET5. كما تسلط المساحة الضوء على تقنية تبديل البطاريات المبتكرة، والتي من المقرر أن تحدث نقلة نوعية في مجال اقتناء السيارات الكهربائية، من خلال توفير مستويات من الراحة والكفاءة.

• «الذكاء العاطفي» لأجهزة منزلية حريصة على ساكني البيوت

ستصبح أجهزة التلفزيون أكثر من مجرد شاشات عالية التقنية، بحسب مصنّعيها الذين يسلطون الضوء على إمكاناتها في الحياة اليومية للمستخدمين، إذ ستؤدي البرامج المُساعدة القائمة على الذكاء الاصطناعي دورا متزايد الأهمية فيها.

وتظهر النماذج الجديدة، وهي من أبرز المعروضات في معرض لاس فيغاس للالكترونيات CES الذي انطلق خلال هذا الاسبوع، تطورا في القدرات لناحية الذكاء الاصطناعي، أحيانا مع مساعدة «غوغل» أو «مايكروسوفت».

ومن خلال دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في الشاشات، تأمل الشركات في تحويلها إلى أجهزة قادرة على التفاعل مع البشر وكذلك مع الأغراض الأخرى المتصلة في المنزل.

روّجت شركة «إل جي» الكورية الجنوبية ل«الذكاء العاطفي» الذي من شأنه جعل الأجهزة المنزلية حريصة على الأشخاص، عن طريق مراقبة نوعية نومهم أو التأكد من عدم نسيانهم مثلا مظلتهم عندما يكون الطقس ممطرا.

وعرض وليام تشو المساعد الرقمي ل«إل جي» الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي وأجهزة الاستشعار في الأجهزة لفهم ما يفعله الأشخاص، وتنسيق عمل الأجهزة المُستخدمة في الحياة اليومية لتوفير استجابات مناسبة للوضع القائم.

وأوضحت «ال جي» و«مايكروسوفت» أنهما تعملان على أدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي للمنازل والسيارات والفنادق و«المساحات» الأخرى. وتخططان لتطوير بعض المنتجات التي لا تقتصر مهمتها على فهم الزبائن والتفاعل معهم فحسب، بل تتنبأ أيضا باحتياجاتهم.

عصر الذكاء الاصطناعي المنزلي

أعلنت شركة «تي سي ال» الصينية الكبرى المصنّعة لأجهزة التلفزيون عن مجموعة جديدة من أجهزة التلفزيون المتطورة بسعر يبدأ من 800 دولار، بالإضافة إلى شراكة مع «غوغل» لدمج المساعد القائم على الذكاء الاصطناعي «جيميناي» في نماذج معينة.

بدورها، ستدمج شركة «هايسنس» الصينية المتخصصة في الاجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، برنامج «هوم» من «غوغل» في مجموعة منتجاتها من أجل «تعميم التشغيل الآلي في المنزل».

وقال مدير الفرع الأميركي ل«سامسونغ إلكترونكس» جوناثان غابريو، إنّه «عصر الذكاء الاصطناعي المنزلي».

وأكّدت «سامسونغ» أن أجهزتها، بدءا من الاكسسوارات المجهزة بأجهزة استشعار وصولا إلى أجهزة التلفزيون، تضع الذكاء الاصطناعي «في خدمة» المستخدمين، من خلال تفاعلات بديهية وتعاونية مع التكنولوجيا.

• “جوجل” تختبر ميزة جديدة لإنشاء “بودكاست” عن طريق الذكاء الاصطناعي

كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة جوجل الأمريكية تختبر حاليًا ميزة جديدة تجريبية يمكنها استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء “بودكاست”.

وأشارت التقارير إلى أن الميزة الجديدة التي سيطلق عليها “ديلي ليسن” (الاستماع اليومي) يمكنها تحويل خلاصة “ديسكفر” الخاصة بالمستخدم وسجل البحث الخاص به، إلى “بودكاست”.

وذكرت أن هذه الميزة يتم تجريبها لعدد من مستخدمي “أندرويد” و”آي أو إس” في الولايات المتحدة.

وتشبه هذه الميزة الجديدة تقنية “أوديو أوفرفيوز” في مشروع “نوت بوك إل إم” التابع لـ”جوجل”.

وتستند ميزة “ديلي ليسن” إلى بيانات البحث وتفاعلات موجز Discover لتقييم المقالات الإخبارية التي قد تثير اهتمام المستخدم أكثر، ثم يلخص تلك القصص والموضوعات في نظرة عامة صوتية مدتها خمس دقائق تقريبًا، ويوفر نصًا مكتوبًا، إلى جانب عناصر تحكم في شريط الصوت تسمح للمستخدمين باللعب.

وستظهر هذه الميزة التجريبية لعدد محدود من مستخدمي “سيرش لابس” في دائرة الأدوات المخصصة أسفل شريط البحث أعلى تطبيق جوجل، وستظهر علامة تبويب “القصص ذات الصلة” في أسفل مشغل الصوت والتي تتوافق مع المحتوى ضمن النظرة العامة والتي تسمح للمستخدمين بالإعجاب بكل قصة أو عدم الموافقة عليها بإبهام لأعلى/لأسفل، واستكشاف موضوعات جديدة.

ولا توجد حاليًا أي كلمة حول موعد، أو ما إذا كانت هذه الميزة سيتم طرحها على نطاق أوسع.

• الاتحاد الأوروبي يرد على اتهامات رئيس “ميتا” بممارسة الرقابة على مواقع التواصل

رفضت المفوضية الأوروبية اتهامات رئيس شركة “ميتا” مارك زوكربيرج، بأن قوانين بيانات الاتحاد الأوروبي فرضت الرقابة على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقالت المفوضية في بيان لها إن قوانين البيانات بالاتحاد، تلزم المنصات الكبيرة فقط بإزالة المحتوى غير القانوني، ولا تمارس أي رقابة على المحتوى.

وكان زوكربيرج قد أعلن في وقت سابق إلغاء “ميتا” برامجها للتحقق من الحقائق في الولايات المتحدة، وقال رئيسها التنفيذي إنه سيعمل مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب على للتصدي للرقابة في جميع أنحاء العالم.

وقال زوكربيرج: “إن أوروبا لديها عدد متزايد من القوانين التي تعمل على إضفاء الطابع المؤسسي على الرقابة وتجعل من الصعب بناء أي شيء مبتكر هناك”.

رفضت المفوضية الأوروبية يوم الأربعاء تأكيدات زوكربيرج، بأن قوانين البيانات في الاتحاد الأوروبي فرضت الرقابة على وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت إنها تلزم المنصات الكبيرة فقط بإزالة المحتوى غير القانوني.

وقالت المفوضية إنه لاستخدام مثل هذا النظام في الاتحاد الأوروبي، يتعين على المنصة إجراء تقييم للمخاطر وإرساله إلى السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي.

وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي: إن الاتحاد لم يحدد الشكل الذي ينبغي أن تتخذه عملية تعديل المحتوى، وإن ملاحظات المجتمع قد تكون احتمالية.

وقال المتحدث باسم الشركة: “أياً كان النموذج الذي تختاره المنصة، فيجب أن يكون فعالاً، وهذا ما نبحث عنه.. لذلك نحن نتحقق من فعالية التدابير أو سياسات تعديل المحتوى التي تتبناها وتنفذها المنصات هنا في الاتحاد الأوروبي”.

وقالت المفوضية: إن مستخدمي الاتحاد الأوروبي سيستمرون في الاستفادة من المدخلات من خلال التحقق المستقل من المحتوى المنشور في الولايات المتحدة.

• التفاصيل الكاملة لأول جهاز كمبيوتر مكاني في العالم قائم على نظام “أندرويد”

شهد معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيجاس الأمريكية، ظهور حاسب “دريم إم آر”، الذي يُوصف بأنه أول حاسب مكاني في العالم قائم على نظام تشغيل “أندرويد”.

وأشارت التقارير إلى أن الحاسب يعمل وفق تقنية “بلاي فور دريم إم آر” التي تمّ إطلاقها في سنغافورة، والتي أثارت الإعجاب بفضل بنيتها الخوارزمية وتصميمها المتكامل الأنيق، التي يمزج فيها بسلاسة بين تجارب العالم الافتراضي والواقعي لإعادة تعريف “الترفيه المكاني”.

ويتميز الجهاز بأنه يتجاوز حدود التلفزيون والكمبيوتر ووحدة التحكم في الألعاب والواقع الافتراضي والكاميرا ثلاثية الأبعاد، فهو يدمج أفضل ميزة في كل من هذه الأجهزة بسلاسة وحل واحد أنيق.

ويتميز الحاسب المكاني الجديد بشاشة “مايكرو-أوليد” بدقة “8 كي” بمعدل دقة يبلغ “ألترا إتش دي”، وتتميز الشاشة بأنها يمكن ضبط حجمها بحرية حتى ألف بوصة.

ويتميز الحاسب بصوت محيطي بتقنية “دي تي إس” الذي يعمل بزاوية 360 درجة، مما يوفّر تجربة سمعية وبصرية مكانية غامرة للغاية ويوجِد متعة سمعية وبصرية للترفيه المنزلي.

وتمّ تجهيز المنصة بمعالجٍ من نوع “سنابدراجون إكس آر 2 بلس الجيل الثاني”، الذي يوفّر ردود فعل التحكم سريعة الاستجابة والفيديو والصوت المتزامنين، لتقديم تجربة لعب غامرة.

ويوفّر المعالج حلولاً تفاعلية مخصّصة لكل نوعٍ من الألعاب، ويتميّز بتتبعٍ دقيقٍ للعين واليد، إلى جانب وحدات تحكم مطوّرة ذاتيًا، وهو متوافقٌ مع ألعاب الواقع المختلط (MR)، وألعاب الواقع الافتراضي (VR)، والألعاب ذات الشاشات الكبيرة ثنائية الأبعاد، مما يفتح مكتبة واسعة من المحتوى.

• نظام جديد للزراعة في المدارس الفلسطينية .. باستخدام المياة الرمادية الطاقة الشمسية

“يحمل هذا المشروع الذي ينفذه مركز أبحاث الأراضي ومنظمة We Effect السويدية عنوان “تعزيز القدرات من أجل إدارة فعالة للأراضي والممارسات الزراعية”، ويتم تنفيذه في مدارس بلدة باتير، ويشجع الطرق الحديثة للزراعة من خلال الزراعة المائية والسماد وإعادة استخدام المياه الرمادية والطاقة الشمسية.