فيديوهاتنشرة القاطرة التقنية

القاطرة| نشرة الأخبار التقنية

الجمعة 17 يناير 2025

تفاصيل النشرة

«تيك توك» تستعد للإغلاق والرحيل.. عد تنازلي لنهاية التطبيق في أمريكا

تعتزم منصة تيك توك إغلاق تطبيقها أمام المستخدمين في الولايات المتحدة، فور دخول قرار الحظر الفيدرالي حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل.

وحسبما أفاد تقرير صادر عن موقع “ذا إنفورميشن” الإخباري، أمس الثلاثاء، فإن منصة الفيديو القصير الشهيرة تيك توك ستتخذ تلك الخطوة في حال عدم تدخل المحكمة العليا لوقف القرار.

تعجيل التطبيق

وبحسب التقرير، فإن خطوة تيك توك ستؤدي إلى تعطيل التطبيق بشكل كامل للمستخدمين الحاليين والجدد في الولايات المتحدة، ما يشكل نتيجة أكثر صرامة من الحظر الذي ينص عليه القانون الأمريكي. إذ يقتصر الحظر، بحسب القانون، على منع تحميل التطبيق من متاجر أبل وغوغل، مع السماح للمستخدمين الحاليين بالاستمرار في استخدامه مؤقتًا.

ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الخطة التي تعمل عليها تيك توك تشمل ظهور رسالة على شاشة المستخدمين الذين يحاولون فتح التطبيق، تتضمن توجيهات إلى موقع إلكتروني يوضح تفاصيل الحظر ومعلومات إضافية.

الصين تدرس بيع تيك توك لإيلون ماسك.. خطة المنصة الشعبية للنجاة من الحظر الأمريكي

ولم تصدر شركة بايت دانس، المالكة لتطبيق تيك توك، أي تعليقات على التقرير حتى الآن.

البيع أو الحظر

في أبريل/نيسان 2024، أقر الكونغرس الأمريكي قانونًا يلزم شركة “بايت دانس” الصينية، المالكة لتطبيق “تيك توك”، ببيع أصولها في الولايات المتحدة بحلول 19 يناير/كانون الثاني 2025، أو مواجهة حظر التطبيق في البلاد.

يستند هذا القانون إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي، حيث يُعتقد أن التطبيق قد يُستخدم لجمع بيانات المستخدمين الأمريكيين لصالح الحكومة الصينية.

وفي ديسمبر/كانون الأول 2024، أيدت محكمة الاستئناف الفيدرالية في واشنطن هذا القانون، ما جعل المحكمة العليا الملاذ الأخير لتيك توك لمنع دخوله حيز التنفيذ.

«ليمون8».. مناورة «تيك توك» للحظر المحتمل في أمريكا

وفي 11 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت المحكمة العليا الأمريكية النظر في القضية، حيث قدمت الحكومة حججًا تؤكد أن تيك توك يشكل تهديدًا للأمن القومي، بينما جادلت الشركة بأن الحظر ينتهك حقوق حرية التعبير المكفولة في التعديل الأول للدستور الأمريكي.

وإذا لم يتم التوصل إلى حل قبل يوم 19 من الشهر الجاري، فمن المتوقع أن يتم حظر تيك توك في الولايات المتحدة، مما سيؤثر على حوالي 170 مليون مستخدم أمريكي.

منافسة شرسة بين Pixelfed وإنستغرام.. تحرك مثير للجدل من ميتا

قامت شركة ميتا، المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، بحجب روابط منصة Pixelfed، المنافسة لإنستغرام، وذلك على الرغم من إعلانها مؤخرا التزامها بحرية التعبير.

أثارت خطوة شركة ميتا بحجب روابط منصة Pixelfed شكوكًا حول مصداقية التزامها بحرية التعبير وتقليل الرقابة على المحتوى.

«ويدجت» ميزة جديدة في واتساب.. تسهل الوصول إلى المساعد الذكي Meta AI

الأنحف عالمياً.. oppo تستعد لإطلاق «Find N5» في هذا الموعد

أفاد مستخدمون على منصة “بلو سكاي” أن شركة ميتا قد قامت بحظر روابط منصة “Pixelfed” على منصة “فيسبوك”.

حذفت شركة ميتا منشورات تحتوي على رابط “pixelfed.social”، مستشهدة بسياستها المتعلقة بمكافحة المحتوى غير المهم أو الاحتيالي، وفقًا لتقرير موقع “Engadget” المتخصص في أخبار التكنولوجيا.

أفاد متحدث باسم شركة ميتا أن حذف المنشورات التي تحتوي على رابط “pixelfed.social” كان خطأً تقنيًا، مشيرًا إلى أن هذه المنشورات ستتم إعادة نشرها قريبًا.

تعتمد منصة “Pixelfed” على بروتوكول “ActivityPub”، كجزء من Fediverse، وهي شبكة لامركزية تضم مواقع التواصل الاجتماعي البديلة.

تتميز منصة Pixelfed بوظائف مشابهة لمنصة إنستغرام، حيث يمكن للمستخدمين مشاركة الصور وتبادل الإعجاب والتعليقات.

بفضل بروتوكول “ActivityPub”، يمكن للمنشورات على منصة Pixelfed أن تظهر أيضًا على تطبيقات أخرى داخل الشبكة اللامركزية Fediverse.

يثير حذف ميتا لمنشورات Pixelfed تساؤلات كثيرة، خاصة أن هذا الحذف جاء على إثر إعلان الشركة عن تغييرات كبيرة في سياسات إشرافها على المحتوى، مما يثير شكوكًا حول مصداقية التزامها بحرية التعبير.

أعلنت شركة ميتا إيقاف برنامج تقصي الحقائق الخاص بها، بالإضافة إلى تعديل سياساتها المتعلقة بالمحتوى الذي يحرض على الكراهية عبر منصاتها.

تمثل القواعد الجديدة في منح شركة ميتا مرونة أكبر في السماح بنشر محتوى قد يُعتبر تحريضيًا للكراهية، مما يثير تساؤلات حول تأثيرها على حرية التعبير والسلامة على المنصات.

رغم التغيرات في سياسات ميتا، يظل من المبكر التنبؤ بما إذا كانت ستؤدي إلى هجرة واسعة للمستخدمين إلى منصات بديلة مثل Pixelfed.

أعلنت منصة Pixelfed زيادة غير مسبوقة في عدد المستخدمين يوم السبت، مما يشير إلى رغبة متزايدة في البدائل لمنصات التواصل الاجتماعي التقليدية.

في حال حدوث هجرة جماعية من إنستغرام إلى Pixelfed، قد تشبه هذه الظاهرة الهجرة التي شهدتها منصة بلو سكاي بعد تغييرات إيلون ماسك على منصة إكس (تويتر سابقا)، حيث انتقل العديد من المستخدمين الغاضبين إلى بلو سكاي احتجاجًا على السياسات الجديدة.

بريطانيا تستهدف غوغل.. هل تصبح شركة «استراتيجية»؟

تنوي هيئة المنافسة البريطانية فتح تحقيق مع “موقع غوغل” في سوق محركات البحث وتأثيره على المستهلكين والشركات.

قد يؤدي هذا التحقيق إلى تصنيف المجموعة الأمريكية العملاقة باعتبارها “شركة استراتيجية في السوق”، وهو وضع من شأنه أن يفرض عليها متطلبات محددة بموجب نظام المنافسة الرقمية الجديد الذي دخل حيز التنفيذ في الأول من يناير/كانون الثاني، كما أوضحت هيئة المنافسة والأسواق في بيان الثلاثاء نقلته AFP.

«غوغل» تختبر ميزة جديدة.. نشرة صوتية يوميا بالذكاء الاصطناعي

من تيك توك إلى غوغل.. 5 معارك كبرى تغير سوق التكنولوجيا في 2025

ما هو النظام الجديد؟

يشبه النظام البريطاني الجديد قانون الأسواق الرقمية (DMA) الذي دخل حيز التنفيذ في الاتحاد الأوروبي العام الماضي، والذي يتعين على شركات التكنولوجيا العملاقة بما في ذلك أبل وغوغل وميتا الالتزام به.

يهدف النظام إلى وضع حد لاستغلال هذه المجموعات الكبرى لوضعها المهيمن.

من جانبها، ذكرت مديرة الهيئة التنظيمية البريطانية سارة كارديل، في البيان أن “ملايين الأشخاص والشركات في جميع أنحاء المملكة المتحدة يعتمدون على خدمات البحث والإعلان التي تقدمها غوغل”.

أضافت أن 90% من عمليات البحث تتم على منصتها وأكثر من 200 ألف شركة في المملكة المتحدة تنشر إعلانات عليها.

ماذا سيحدث؟

إذا صُنفت غوغل على أنها “استراتيجية”، فيمكن لهيئة المنافسة والأسواق، على سبيل المثال، أن تفرض عليها التزاما بإتاحة البيانات التي تجمعها لجهات أخرى في السوق أو منح الناشرين مزيدا من التحكم في استخدام بياناتهم، بما يشمل خدمات الذكاء الاصطناعي.

تريد هيئة المنافسة والأسواق أن تعرف خصوصا ما إذا كانت غوغل تستخدم مكانتها لمنع الابتكار من جانب شركات أخرى، أو لإعطاء الأولوية لخدماتها الخاصة، خصوصا في مجال عمليات البحث المتخصصة التي تغطي المشتريات والسفر.

ستحقق الهيئة التنظيمية أيضا في “جمع واستخدام كميات كبيرة من البيانات.. من دون موافقة واضحة، فضلا عن استخدام محتويات صناع المحتوى في غياب الشروط والأحكام العادلة بما في ذلك شروط الدفع”.

أضافت كارديل: “مهمتنا تقوم على ضمان استفادة المستخدمين بشكل كامل من الاختيارات والابتكارات في خدمات البحث، وأن تكون هناك شروط تنافسية منصفة لكل الشركات”.

وتقول هيئة المنافسة والأسواق إن تحقيقاتها ستكتمل خلال 9 أشهر، وبالتالي فإنها ستتخذ قرارها بحلول أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

ثورة تقنية مقبلة.. الهواتف الذكية ستختفي في 2030 والنظارات الذكية البديل

في تصريح مثير، توقَّع مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، أن الهواتف الذكية ستختفي بحلول العقد المقبل؛ لتحل محلها النظارات الذكية؛ ما يشير إلى ثورة تقنية كبيرة، قد تُغيِّر حياتنا الرقمية.

“بلوسكاي” تروّج لمنصة جديدة مخصّصة للصور ومقاطع الفيديو.. ما القصة؟

بدأت منصة “بلوسكاي” التي تُوصف بأنها بديل “تويتر” (إكس حالياً) للترويج لتطبيق جديد مخصّص للصور ومقاطع الفيديو.

وأوضحت “بلوسكاي” أن المنصة الجديدة “فلاشيز” ستكون عبارة عن تطبيق مفتوح المصدر لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو وبديلاً لمنصّات التواصل الاجتماعي السائدة التي تفرض قيوداً على نشر مختلف الصور ومقاطع الفيديو.

وتسعى “بلوسكاي” للاستفادة من كونها منصة تواصل اجتماعي مفتوحة المصدر، والتي تضم أكثر من 27 مليون مستخدم، وبسبب الطلب المتزايد على منصات التواصل اللامركزية في الترويج لتطبيقها الجديد.

وأشارت إلى أن “فلاشيز” سيكون عبارة عن تطبيق لمشاركة الصور والفيديوهات يتم تطويره بشكل مستقل ومدعوم بتقنية شبكة مفتوحة ولا مركزية.

ويمكن لمستخدمي “آيفون” الراغبين في استكشاف “فلاشيز” التقدُّم بطلبٍ للحصول على حقو الوصول إلى النسخة التجريبية من التطبيق عبر الموقع الرسمي لـ”بلوسكاي” قبل إطلاق المنصة بشكل رسمي.

ولم تعلن “بلوسكاي” إمكانية إتاحة الفرصة لاختبار التطبيق لمستخدمي “أندرويد” حتى الآن.

وأشارت “بلوسكاي” إلى أن التطبيق يسعى لكسر هيمنة وسائل التواصل الاجتماعي مثل “ميتا” و”إكس” و”تيك توك” على منصات مشاركة الصور والفيديوهات.

وقال سيباستيان فوجيلسانج؛ المطوّر الخاص بتطبيق فلاشيز، إنه على الرغم من تشابه المنصة مع إنستجرام، إلا أنها لم يتم تصميمها كمنافس أو كبديل له، بل تعمل على جذب مستخدمين جدد.

كما كشف أيضا عن أن “بلوسكاي” تعمل على إطلاق منصة “بلو سكرين” وستكون مخصّصة لمقاطع الفيديو فقط.

وستسمح المنصة الحالية لكل مستخدم بنشر ما يصل إلى 4 صور في كل منشور أو مقاطع فيديو تصل مدتها دقيقة واحدة، مع إمكانية مزامنة جميع المنشورات على “فلاشيز” مع “بلوسكاي”، إضافة إلى ميزات أخرى مثل المراسلة المباشرة.

وقد شهدت الهواتف الذكية تطورًا هائلاً على مدار الثلاثين عامًا الماضية، وتحولت من مجرد أدوات للاتصال إلى أجهزة شاملة، تدير جوانب حياتنا كافة.. لكن مع التقدم التقني السريع قد تصبح هذه الأجهزة “تقليدية” مقارنة بالبدائل الحديثة، مثل النظارات الذكية.

وفي إطار هذه التنبؤات وصف زوكربيرج النظارات الذكية بأنها “المنصة الرئيسية التالية”، مشيرًا إلى أن هذه الأجهزة ستكون أكثر من مجرد أدوات عصرية، وستدمج الواقع المعزز بحياتنا اليومية؛ ما يوفر لنا تجارب أكثر طبيعية، من عرض المعلومات الفورية إلى مساعدتنا في التنقل بسهولة.

وتستثمر شركات عملاقة، مثل “ميتا” و”أبل”، مليارات الدولارات في تطوير هذا المجال؛ وهو ما يعزز من احتمالية تحوُّل النظارات الذكية إلى الخيار الأول للمستخدمين بحلول عام 2030.

ويطرح هذا التغيير المحتمل سؤالاً مثيرًا، هو: هل نحن على أعتاب ثورة رقمية جديدة، قد تعيد تعريف علاقتنا بالتكنولوجيا وكيفية تفاعلنا مع العالم الرقمي؟

“جوجل” تتيح أدواتها للذكاء الاصطناعي لعدد من تطبيقاتها الرئيسة مجاناً.. تعرَّف عليها

أعلنت شركة “جوجل” الأمريكية، أنها ستتيح أدواتها للذكاء الاصطناعي المتوافرة في برنامج “جيمني” مجاناً لعددٍ من تطبيقاتها الرئيسة.

وأوضحت “جوجل” أنها ستسمح لمستخدمي تطبيقات البريد الإلكتروني “جيميل” ومستخدمي “جوجل دوكس” (مستندات جوجل) باستخدام خدمات “جيمني” للذكاء الاصطناعي كافة بصورة مجانية، إضافة إلى جميع مستخدمي مجموعة برامج “جوجل وورك سبيس”، مثل “جوجل شيتس” و”جوجل ميت”.

وكانت “جوجل” تتيح تجربة الذكاء الاصطناعي المدعومة بنظام “جيمني” في السابق على المشتركين في خدمتها مدفوعة الأجر “جوجل وان برميوم” للذكاء الاصطناعي.

وعن هذا القرار، قال جيري ديشلر؛ رئيس التطبيقات السحابية في “جوجل”: “نحن نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي يشكل أساساً لمستقبل العمل، ويجب أن تكون قوته التحويلية متاحة لكل شركة وكل موظف بسعرٍ مناسب”.

وتابع قائلاً “لهذا السبب قررنا اليوم تضمين أفضل ما تقدّمه خدمات (جوجل) للذكاء الاصطناعي في مختلف برامجنا الأساسية؛ ما يوفّر أحدث إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي لعملائنا من الشركات دون الحاجة إلى شراء أيّ إضافات”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى